ننتظر تسجيلك هـنـا


العودة   مملكة صفا القلوب > الملتقى الاسلامي > نفحات إيمانية عامة
التسجيل التعليمـــات المجموعات التقويم مشاركات اليوم البحث

نفحات إيمانية عامة قال تعالى الا بذكر الله تطمئن القلوب صدق الله العظيم

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات طيف
اللقب
المشاركات 18046
النقاط 50
بيانات صفا القلوب
اللقب
المشاركات 1000074
النقاط 510

فضل الذكر

إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره ونتوب إليه، ونعوذ به من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، مَن يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم يوم أمس, 12:31 PM
طيف غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 29
 تاريخ التسجيل : Apr 2025
 فترة الأقامة : 7 يوم
 أخر زيارة : يوم أمس (03:07 PM)
 المشاركات : 18,046 [ + ]
 التقييم : 50
 معدل التقييم : طيف will become famous soon enough
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي فضل الذكر





إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره ونتوب إليه، ونعوذ به من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، مَن يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، إله الأولين والآخرين وقيوم السماوات والأرضين، أرسل رسله حجةً على العالمين ليحيى من حيَّ عن بينة، ويهلك من هلك عن بينة، وأشهد أن محمدًا عبدُ الله ورسوله، البشير النذير، والسراج المنير، ترك أمته على المحجَّة البيضاء، ليلها كنهارها، لا يزيغ عنها إلا هالك، فصلوات ربي وسلامه عليه ما تعاقب الليل والنهار، وصلوات ربي وسلامه عليه ما ذكره الذاكرون الأبرار، وصلوات ربي وسلامه عليه ما غفل عن ذكره الغافلون، وعلى آله وصحبه ومن اقتفى أثره واستنَّ بسنته إلى يوم الدين.


عباد الله، اتقوا الله وأطيعوه، وابتدروا أمره ولا تعصوه، واعلموا أن خير دنياكم وأُخْراكم بتقوى الله تبارك وتعالى ﴿ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ ﴾ [الطلاق: 2، 3] ﴿ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْرًا ﴾ [الطلاق: 5] ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَتَّقُوا اللَّهَ يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقَانًا ﴾ [الأنفال: 29] ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 70، 71].


عباد الله، يا أمة محمد بن عبد الله، يا من أكرمكم الله بالانضمام تحت لواء حبيبكم صلى الله عليه وسلم، هو البشارة من رب العالمين للمؤمنين ﴿ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ بِأَنَّ لَهُمْ مِنَ اللَّهِ فَضْلًا كَبِيرًا ﴾ [الأحزاب: 47]، أما بعد:

حدث في سالف الأزمان، جمع أفضل رجلين في مكان بعيد عن الأرض والأوطان، فتكلما عن أمر يهم الإنس والجان، ويرفع درجتهم عند الرحيم الرحمن، فيا ترى مَنْ هما الرجلان؟ ولماذا اجتمعا؟


روى الإمام محمد بن إسماعيل البخاري في صحيحه في قصة الإسراء والمعراج: «ثم مررت بإبراهيم، فقال: مرحبًا بالنبي الصالح والابن الصالح، قلت: من هذا؟ قال: هذا إبراهيم»، لقاء جمع أفضل وأهم شخصيتين على الإطلاق.


يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: "وأفضل الخَلْق محمد- صلى الله عليه وسلم- ثم إبراهيم صلى الله عليه وسلم".


وقال كذلك "فصل": "وأفضل الأنبياء بعد محمد صلى الله عليه وسلم إبراهيم الخليل"، فحريٌّ بمثل هذا اللقاء العظيم أن يهتم به أولي الفضل والنُّهى، فهما أفضل الخلق وأعلمهم بما يصلح الدين والدنيا، وهما أنصح الناس وأعلمهم بحقائق الأمور، فكلاهما خليل للرحمن شرفهما الله بالنظر في ملكوت السماوات والأراضين وأراهما بأعينهما ما يثبت إيمانهما، فبمَ اجتمعا؟ وماذا دار بينهما؟


روى الإمام أبو عيسى الترمذي والإمام أحمد بن حنبل رحمهما الله تعالى: قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: «لقيت إبراهيم ليلة أُسْري بي، فقال: يا محمد، أقرئ أمتك مني السلام، وأخبرهم أن الجنة طيبة التربة، عذبة الماء، وأنها قيعان وأن غراسها: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر».


فما أن تسمع إقراء السلام من إبراهيم عليه الصلاة والسلام لأمة محمد صلى الله عليه وسلم إلا وينتاب صاحب القلب الواعي شعورٌ بقوة انتمائه وصلته بأبيه إبراهيم عليه الصلاة والسلام وهو مشعر كذلك بأهميته ومكانته حينما يسمع أن أباه إبراهيم عليه الصلاة والسلام مهتمٌّ بالسلام عليه، فإبراهيم عليه الصلاة والسلام يريد منا استثمار الفرصة، فلنكثر الغرس بكثرة الذكر قبل أن نقدم على الله تبارك وتعالى، فكلما قلت: "سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر" غرست لك شجرة في جنات عدن، فإن دللت عليها صاحبًا أو أخًا أو جارًا فقالها، كان لكما جميعًا غرس في الجنة؛ لأن رسولنا صلى الله عليه وسلم قال: «مَنْ دلَّ على خير فله مثل أجر فاعله».


فمن فوائد الذكر كما يقول ابن القيم: أنه غرس الجنة.

عباد الله، روى الإمام الترمذي رحمه الله عن أبي الدرداء رضي الله عنه، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ألا أنبئكم بخير أعمالكم، وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والفضة، وخير لكم من أن تلقوا عدوَّكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم»، قالوا: بلى، قال: «ذكر الله».


فذكر الله روح الحياة وحياة الروح، أمر الله رسله بالإكثار من الذكر؛ فقال لزكريا عليه الصلاة والسلام: ﴿ وَاذْكُرْ رَبَّكَ كَثِيرًا وَسَبِّحْ بِالْعَشِيِّ وَالْإِبْكَارِ ﴾ [آل عمران: 41]، وحين طلب موسى عليه الصلاة والسلام الاستعانة بأخيه ليكون معينًا له على أداء الرسالة والطاعة والذكر، قال تعالى: ﴿ قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي * وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي * وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسَانِي * يَفْقَهُوا قَوْلِي * وَاجْعَلْ لِي وَزِيرًا مِنْ أَهْلِي * هَارُونَ أَخِي * اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي * وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي * كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيرًا * وَنَذْكُرَكَ كَثِيرًا ﴾ [طه: 25 - 34].


أمر الله بالإكثار من الذكر، قال تعالى: ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا * وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا ﴾ [الأحزاب: 41، 42].


أمر الله بالإكثار منه في أشد الظروف في ساحات القتال، وذكر أنه من أسباب الثبات﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا ﴾ [الأنفال: 45]،


وجعل الله من أوصاف المؤمنين أولي الألباب الإكثار من الذكر على أي حالة قيامًا وقعودًا وعلى جنوبهم ﴿ إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ ﴾ [آل عمران: 190]. الألباب: الذين يذكرون الله قيامًا وقعودًا وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السماوات والأرض.


الإكثار من ذكر الله من أحب الأعمال؛ فعن معاذ بن جبل رضي الله عنه يقول: إن آخر كلام فارقت عليه رسول الله- صلى الله عليه وسلم- أن قلت له: أي الأعمال أحب إلى الله؟ وفي رواية: "أخبرني بأفضل الأعمال وأقربها عند الله"، فأجابه المشفق على أمته- صلى الله عليه وسلم-: «أن تموت ولسانك رطب من ذكر الله».


يقول ابن تيمية رحمه الله: مما هو كالإجماع بين العلماء بالله وأمره أن ملازمة ذكر الله دائمًا هو أفضل ما شغل به العبد نفسه في الجملة، ويقول ابن القيم رحمه الله: الذكر للقلب كالماء للسمك، فكيف يكون حال السمك إذا فارق الماء.


يا عباد الله، ذكر الله يلين القلوب ويبعد قسوة القلب، فقد جاء رجل إلى الحسن البصري، فقال: يا أبا سعيد، أشكو إليك قسوة قلبي، قال: لينه بذكر الله: فالقلب يقسو ولا يلين إلا بذكر الله، ويضيق ولا يطمئن إلا بذكر الله.


وفي الحديث الصحيح: "إنه ليغان على قلبي، وإني لأستغفر الله في اليوم مئة مرة".


ما أعظم الذكر يا عباد الله! «الشيطان جاثم على قلب ابن آدم فإذا ذكر الله خنس، وإذا غفل وسوس»؛ رواه البخاري معلقًا عن ابن عباس.


ما أعظم ذكر الله! فهو يكسو الذاكر المهابة والحلاوة والنضرة كما يقول الإمام ابن القيم: بل إن من عظمة الذكر والتسبيح والتحميد أن أهل الإيمان يسبحون الله ويُحمِّدونه في الجنة وهم يلهمونه كما يلهمون النفس. يقول الإمام فخر الدين الرازي: واعلم أن جميع الطاعات تزول يوم القيامة إلا طاعة التهليل والتحميد، فلا تزول عن المؤمن، وكيف يمكن زوالها عنه والقرآن يدل على أنهم مواظبون على الحمد، فالمواظبة على الحمد توجب المواظبة على الذكر والتوحيد.


قال تعالى حكاية عن أهل الإيمان: ﴿ وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ ﴾ [فاطر: 34]، وقال تعالى: ﴿ وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي صَدَقَنَا وَعْدَهُ ﴾ [الزمر: 74]، وقال جل جلاله: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ يَهْدِيهِمْ رَبُّهُمْ بِإِيمَانِهِمْ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ * دَعْوَاهُمْ فِيهَا سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلَامٌ وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [يونس: 9، 10].


قال الفضيل بن عياض رحمه الله: ومن أكثر من قَوْل الحمد لله، كثر الداعون له، قيل له: من أين قلت هذا؟ قال: لأن كل من يصلي يقول: سمع الله لمن حمده.


عباد الله، لو لم يكن من ذكر الله فائدة سوى التشرف بذكر الله لك لكفى بذلك شرفًا، واسمع ثم استمع للإمام ابن القيم رحمه الله مستشعرًا هذا الفضل: لو سمعت صوت صرير أقلام الملائكة وهي تكتب اسمك من الذاكرين لمت شوقًا.


قال الله تعالى: ﴿ فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ ﴾ [البقرة: 152]، وفي الحديث: «من ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، ومن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منه».


عباد الله، جرت العادة أن كل عظيم القدر لا يفخر بمجالسة من هو أقل منه، ولا يعتبره من خاصته وجلسائه؛ بل الأقل هو من يفخر بمجالسة الأعلى لكن من تفَضَّل الله على عباده الذاكرين وهو العظيم الكبير المتعال: يذكر أن ذاكره من جلسائه،وفي الحديث القدسي: «وأنا جليس من ذكرني»، فاذكروا الله كثيرًا وسبِّحوه بكرةً وأصيلًا تسعدوا كثيرًا، واستجيبوا لأمر الله، قال تعالى: ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا * وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا * هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا ﴾ [الأحزاب: 41 - 43].



الخطبة الثانية

الحمد لله وكفى، وصلى الله على النبي المصطفى، وآله وصحبه ومن اقتفى، وبعد:

ذكر الله جل جلاله علامة حياة القلب وأمارة حب العبد للرب، فمن أحب شيئًا أكثر ذكره، وهو معين على استشعار الرقابة الإلهية، فيحسن أداء العبادة والعمل، ويكف العبد عن المحرمات والأخطاء والزلل؛ لأنه يكثر الذكر، فيكثر المراقبة وإن حصل الخطأ استغفر الرب العظيم الجليل الكريم التواب غافر الذنوب، قال تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ ﴾ [آل عمران: 135]، ذكر الرب تبارك وتعالى على كل الأحوال معين على إحسان الظن بالله جل جلاله، فمن أكثر ذكر الله فهو عارف بعظيم الأجر والثواب الذي يناله، فما ظنكم بربِّ العالمين، فيا كل مكروب أحسن الظن بالله جل جلاله، وأكثر ذكره، ويا كل مريض، أحسن الظن بالله جل جلاله، وأكثر ذكره، ويا كل من ينتظر غائبًا، أحسن الظن بالله جل جلاله وأكثر ذكره وأكثر دعاءه، وألحَّ على الله بالدعاء ولا تقنط من رحمة الله، واعلم أن خيرة الله للعبد خير من خيرته لنفسه، فاستعينوا بالله يُعِنْكم ربكم رب العالمين.


اللهم اجعلنا مُعظِّمين لأمرك، مؤتمرين به، واجعلنا مُعظِّمين لما نهيت عنه، منتهين عنه، اللهم أعِنَّا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك، اللهم أعِنَّا على ذكرك وشُكْرك وحُسْن عبادتك، اللهم أعِنَّا على ذكرك وشكرك وحُسْن عبادتك.


﴿ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ * وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ * وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الصافات: 180 - 182]، وصلِّ اللهم وسلم وبارك على نبينا محمد، وعلى آله وأصحابه أجمعين.



tqg hg`;v





رد مع اقتباس
قديم يوم أمس, 09:41 PM   #2


الصورة الرمزية عازف الليل
عازف الليل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 25
 تاريخ التسجيل :  Apr 2025
 أخر زيارة : اليوم (12:57 AM)
 المشاركات : 50,246 [ + ]
 التقييم :  900
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Chocolate
افتراضي



سلمت آناملك ع روعة الطرح
دمت بسعاده بــحـجم السماء
لقلبك طوق آلجوري


 

رد مع اقتباس
قديم يوم أمس, 09:58 PM   #3


الصورة الرمزية نـور ألقمر ♡
نـور ألقمر ♡ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4
 تاريخ التسجيل :  Apr 2025
 أخر زيارة : اليوم (12:53 AM)
 المشاركات : 537,014 [ + ]
 التقييم :  1130
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Pink
افتراضي



يعطِـــيكْ العَآفيَـــةْ
عَلَـــىْ روْعـــَــةْ الطرح
بإآنْتظَـــآرْ الَمزيِــدْ منْ إبدَآعِكْ
لــكْ كثَيفَ وَد وبَتلةَ ياسَميَن


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

فضل الذكر


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

الساعة الآن 02:30 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

جميع الحقوق محفوظة ل مملكة صفا القلوب