
..
تبقى سيولا وحدها في الغرفه لتبكي من الم قدمها وانها لن تستطيع المشي عليها لفتره طويله وهكذا ستخاف عليها والدتها أثناء بكائها تسمع صراخ عالي لتخرج من الغرفه لترى جميع الطلاب سمعوا الصوت وكان صوت احدا الفتيات لتذهبوا مع مصدر الصوت ليرون تيلينا على الارض خائفه توشير للأمام حين يتوجه نظرهم أمامها يصدمون بوجود معلمهم ورائد الفصل تارك مستلقين على الارض والدماء يملء اجسادهم لتسقط سيولا على الارض مغمى عليها لسرع نبض قلبها بسبب توترها حين تأتي ليونا و سيدرا بمساعده سيولا واعادتها للغرفه جايدن : هل انتم حمقى ؟ ألا ترون؟ هنالك جثث امامك وانتم كالموتى تقفون تشاهدون هنا حينما يأخذ غطاء كبير ويبضعه فوق جثه المعلم ورائد الفصل ويغلق ورائه الباب ليتحدث احد الطلاب داليوم ؛ يبدوا انها لعنه هنالك اشاعه بان هناك من يدخل هذا المكان لا يخرجون منه فهني تم خنق احد الطلاب من قبل معلمه ليخافوا بقيه الطلاب ويبدون بصراخ والهروب ليخرجون من المكان ليمسك جايدن بقميص داليوم ليقول له توقف عن قول الهراء وإلا انا من قتلتك بدل ذلك الطالب يسقط داليوم على الارض خائفًا ويذهب جايدن يلجمع بقيه الطلاب بينما مجموعه المتنمرين ( كاليوس ، لانير ، موسوفا ) يذهبون لغرفهم مستهزئين بما حصل موسوفا : اجمعوا أمتعتكما سنخرج من هذا المكان السخيف لا اعلم لما وافقت على الجيء هنا، بينما جايدن ينزل من عتبت الدرج يقف ليصدم أن بوابه المتحف الرئيسيه ليست موجود بل حائط عملاق لتبكي تيلينا ؛ كانت بوابه المتحف هنا اين اختفت داليوم بصوت خائف ؛ الم اقل لكم انها لعنه المكان تيلينا : يبدو اننا مع الاشباح سنعيش
جايدن : يفكي ذلك ليس هنالك اي اشباح لا يوجد اي من التفاهات لنبحث عن البوابه بهدوء ربما اخطئنا في المكان يقاطعه موسوفا ؛ هل ترانا حمقى لتلك الدرجه؟ كانت البوابه هنا اين ستختفي فجأة ذلك يشير بوجود الاشباح جايدن : كل ذلك التنمر والعنف في النهاية تصدق وجود شيء لا وجود له لانير : هيا ايها الشجاع ارينا اين البوابه ام تريدنا ان نموت معك هنا هل انت احمق لا تحاول ان تجذب الفتيات جميعنا نعلم بذلك جايدن : هذا ليس وقت هرائك ان كنت تريد الموت حقا فذهب اذا انا لست هنا لحمايتك، لتذهبوا جميعا لغرفكم لتأخذوا قسطا من الراحه فرحيل المعلم ورائد الفصل المفاجئ ارهقكم جميعا ليجعلكم تهلوسون بأشياء لا وجود لها ينهضون ويمساعدون بعضهم ليصعدوا عتبات الدرج ويذهبون لغرفهم حتى يصبح الممر فارغ يصعد جايدن عبت الدرج لسطح المتحف ليجد ان لا وجود طريق يؤدي السطح هنالك هائط في نهايه الدرج وقف مكانه ليأخذ نفس عميق فيشعر بشخص ورائه جايدن ؛ هل ستكمل الوقوف ورائي ؟ لافيس : شعرت بي؟ كعادتك تشعر ما حولك جايدن لعلمك اني استطيع الشعور لست جمادًا جايدن لعلمك اني استطيع الشعور لست جمادًا لافيس: حقا ؟ لم اعلم انك تشعور يرجل انت لا تبادل اي شعور وكانك حائط جايدن : سأوريك من الحائط الان يقوما بنزول عتبات الدرج يلتحقان ببعضهما حتى يصلان لغرفه نومهما لافيس ؛ انتصرت عليك جايدن : لا لم تفعل
|
|
|
|
rwm ljpt hgadh'dk ( hg[.x hgehkn)