عند التأمل فيما نقرؤه أثناء ختام كل الصلاة، نرى أن التشهد في الصلاة ختام إيماني جامع يوازي فاتحتها التي نقرأ فيها “سورة الفاتحة”؛ وذلك بما ورد فيهما من معانٍ كلية، ومن تجديد العبودية لله تعالى، والإشارة إلى معالم رحلة الإيمان كما تتمثل في حياة أنبياء الله والصالحين. فيا له من ختامٍ حَسَنٍ جامع للصلاة!
فاتحة الصلاة
و”سورة الفاتحة” ليست مجرد سورة من سور القرآن الكريم، وإنما هي “أم الكتاب”. وهي القرآنُ موجَزٌ في سورة! فهي فاتحته وبمنزلة الدليل الإرشادي إليه، أو التعبير الموجز له!
--

إضغط هُنا للتسجيل أو إضغط على الصورة
hgjai] td hgwghm ojhl Ydlhkd [hlu