طيف
05-03-2025, 12:01 PM
في الصحيحين عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «قَالَ اللَّهُ عز وجل : أَنْفِقْ أُنْفِقْ عَلَيْكَ، وَقَالَ: يَدُ اللَّهِ مَلْأَى لَا تَغِيضُهَا نَفَقَةٌ سَحَّاءُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ، وَقَالَ: أَرَأَيْتُمْ مَا أَنْفَقَ مُنْذُ خَلَقَ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ، فَإِنَّهُ لَمْ يَغِضْ مَا فِي يَدِهِ، وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى المَاءِ، وَبِيَدِهِ المِيزَانُ يَخْفِضُ وَيَرْفَعُ»[1].
معاني المفردات:
مَلْأَى لَا تَغِيضُهَا نَفَقَةٌ:أي لا ينقصها شيء.
سَحَّاءُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ: سحَّاء صفة لليد، أي دائمة بالعطاء والجود.
فَإِنَّهُ لَمْ يَغِضْ مَا فِي يَدِهِ: أي لم ينقص ما في يمينه من الجود والإنفاق.
يَخْفِضُ: أي ينزل أرزاق العباد ومقاديرهم.
وَيَرْفَعُ: أي يرفع أعمال العباد ويحصيها.
ما يستفاد من الحديث:
1- كلما أنفق العبد نفقة زاده الله من فضله.
2- خزائن الله ملأى لا تنقصها نفقة.
3- إثبات صفة اليد لله تعالى.
معاني المفردات:
مَلْأَى لَا تَغِيضُهَا نَفَقَةٌ:أي لا ينقصها شيء.
سَحَّاءُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ: سحَّاء صفة لليد، أي دائمة بالعطاء والجود.
فَإِنَّهُ لَمْ يَغِضْ مَا فِي يَدِهِ: أي لم ينقص ما في يمينه من الجود والإنفاق.
يَخْفِضُ: أي ينزل أرزاق العباد ومقاديرهم.
وَيَرْفَعُ: أي يرفع أعمال العباد ويحصيها.
ما يستفاد من الحديث:
1- كلما أنفق العبد نفقة زاده الله من فضله.
2- خزائن الله ملأى لا تنقصها نفقة.
3- إثبات صفة اليد لله تعالى.